طريق الوصول للاهداف الجزء 3

قصة قصيرة..
على هامش أحد اجتماعات مجلس التعاون في الثمانينات، وبينما كان الوزراء يتناقشون في الأزمات التي تمر بها المنطقة والتحديات التي لا تنتهي، كنت في منتصف الثلاثينات وكنت أصغر من في الجلسة، وأكثرهم مللاً من حديث السياسة الذي لا ينتهي. طلبت الحديث، واقترحت على الوزراء اقتراحاً مختلفاً: لماذا لا نطوّر مدن الخليج لتكون وجهات سياحية عالمية؟ ويمكن أن نبدأ من دبي.
اتجهت نحوي الأنظار، وساد الصمت قليلاً، قبل أن تقطعه ضحكة أحد وزراء الخارجية الأكبر سناً، ثم قال: ماذا سيجد السياح في دبي ومدننا الخليجية.. الصحراء، الرمال، الحرارة والرطوبة؟ ضحك الباقون

انا ابغي اقول لكم ان كل شخص موفق في الدنيا نظرة تفرق عن الباقين وبلاخص اعتقاد ممتمايز عن الاخرين

هاكذا اشخاص بدل من يحسون في الخجل من طرح افكارهم و عندما يواجون جواب الرد من الاخيرن

يقومون في تحقيق وانجاز فكرتهم واهدافهم

طبعا هاذي القصه درس لينا لانه بدل الاستهزاء الاخرين نقدر عزم ونقوي ايمانا الذي يكون نستقيم في الطريق نحو وصلنا للهدف

ونبداء من الاهداف الصغار

نبداء في تغيرات صغار في حياتنا حتي نتمكن من تغيرات الكبار عبر الطريق 

والطريق الذي ربنا يهدني الا اشياء كثير تسهل امورنا للوصول للهدف

لاننسي هدف الاساسى لخلق الكون الترقي والتطوير في كل الجوانب ونحن كلنا في امكاننا نقدر نقدم خدمة للكون في كل المجالات الذي نحلم فيها ونتوكل علا رب الكون وهو يذكر القانون الوصول للاهداف في القران الذين قالو ربنا الله ثم استقامو

اتمنا لكم السعادة في الدنيا والاخره